تم تصنيف "محمد أيوب" كأحد أبطال مأساة الروهينجا، فالشاب
العشريني حمل والديه المريضين في سلّة على ظهره وهرب بهما
من الجيش البورمي، وسار بهما مسافة 160 كم سيرًا على
الأقدام،
وتم التقاط الصورة له عند عبوره الحدود الى بنغلاديش، وحققت
صورته انتشارًا هائلًا بمواقع التواصل الاجتماعي ، نظرًا لبرّه
بوالديه المسنين، كما عكست الصورة حجم ما يتعرض له
الروهينجا في اقليم راخين من ظلم واعتداء
0 تعليقات
أكتب لتعليق